high aims
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

high aims

ان يضم هذا المنتدى مواضيع هامة جدا وشيقة ومفيدة للاعضاء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 رمضان شهر الغفران ....

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
المهندس
عضو نشط
عضو نشط
المهندس


المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 01/09/2008
العمر : 36

رمضان شهر الغفران .... Empty
مُساهمةموضوع: رمضان شهر الغفران ....   رمضان شهر الغفران .... Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 01, 2008 10:39 pm



رحماك يـا خالـق ومـا فيهـا.............. قد جئت ساحـك بالأوزارألفيهـا
يا من إذا وقف المضطر يجأر في......... حماك تكشف أهـو الاً أيعانيهـا
أظلنا رمضـان.. فانتهـت إلـى............ أني أعيش ضياعاً مغرقـا تيهـا
في عالم هبطت تجتري مزالقـه............. نحـو الرذائـل تعليهـا فتدنيهـا
فيه الإخاء غدا أسطورة طويـت........... لا العقل يذكرها..لا القلب يحييها
حتى المودة قد جفـت منابعهـا.............. يا للنفوس غدت والليل يطويهـا
وماجت النفس في شتى رعائبها ...........من الدنيا . وفيها.. بنس مافيهـا
ظلمتها زمناًَ.. إذ كـدت أوردهـا .........موارد السوء تغريهـا فترديهـا
فصمت عما نهانى الله .. مبتغيـا........... مرضاته بخصـال البـر آتيهـا
أغلقت أبواب نفسي عن مباهجها ............ورحـت افتـح أبوابـا ثحليهـا
لا لغو فيهـا ولا تاثيـم يدفعهـا............... نحو الرذائل..لا شيطان يغويهـا
حتى تجوز إلى رضوان خالقهـا............. والصوم يلبسها أزهـى معانيهـا
به تسيح إلي الإحسـان يرفعهـا.............. شوق إلي غاية جلـت مجاليهـا
رحلت بالنفس عن دنيا .. لذائذها............ تذيق عاشقهـا نـاراً وتشويهـا
كيما أعودها كبـح الجمـاح إذا................ عادت إلي ذكر شئ من ملاهيها
غسلت نفسي من أدرانها فسرت............. نحو الضياء لترقي في مراقيهـا
وبت أستشعر الإيمـان يملؤنـي............... نورا يجل عن الدنيا ومـا فيـه
إلي التقي ..وبيل المتقيـن لمـن............... يطهر النفس من أدران ماضيهـا
نجواي بالبر والتقوى.. وأسعد في............ همس الصلاة.. وفي حب أؤذيها
لعلني أجد الإسـلام يرجـع بـي................ إلي السماحة تحيا بيـن أهليهـا
حتى يعود إخاء في مـد ارجنـا................ يحيي مبادئنـا علمـا وتوجيهـا




بين يدي رمضان
لله عز وجل في أيام الدهر نفحات ومواسم , اختصها بمزيد من الفضل ومضاعفة الأجر , وحث العباد فيها على زيادة العمل , والاجتهاد في العبادة.


قال صلى الله عليه وسلم : ( افعلوا الخير دهركم وتعرضوا لنفحات رحمة الله , فإن لله نفحات من رحمته يصيب بها من يشاء من عباده ) رواه الطبراني بسند حسن .

وتمر الأيام , وتمضي الشهور , وها نحن نستقبل ضيفاً كريماً , وموسماً عظيماً , يغفر الله فيه السيئات , ويقيل العثرات , ويتجاوز عن الخطيئات , ويعتق فيه الرقاب من النار , ولتعلم أخي المسلم أن بلوغ رمضان نعمة من أعظم النعم , فاحمد الله أن مد في عمرك حتى جعلك تدرك هذا الشهر الكريم , فكم من أناس تمنوا بلوغه فتخطفتهم الآجال قبل أن يدركوه , فهم الآن في قبورهم مرتهنون بأعمالهم , وكم من أناس بلغوه وهم على الأسِرَّةِ البيضاء لا حول لهم ولا قوة , يتجرعون مرارة المرض , ويزيدهم حسرة وألما أنهم لا يستطيعون أن يشاركوا المسلمين هذه العبادة , بل كم هم الذين بلغوه فازدادوا فيه إثما ومعصية وبعدا من الله , حرموا أنفسهم من الرحمة والمغفرة في أشرف الأوقات وأغلى اللحظات , فهل قدرنا هذه النعمة حق قدرها ؟ وهل عرفنا حقها ؟ روى ابن ماجه بسند صحيح عن طلحة بن عبيد الله أن رجلين قَدِما على رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان إسلامهما جميعا , فكان أحدهما أشد اجتهادا من الآخر , فغزا المجتهد منهما فاستشهد , ثم مكث الآخر بعده سنة ثم توفي , قال طلحة : فرأيت في المنام بينا أنا عند باب الجنة إذا أنا بهما , فخرج خارج من الجنة فأذن للذي توفي الآخِر منهما , ثم خرج فأذن للذي استشهد , ثم رجع إلي فقال : ارجع فإنك لم يأْنِ لك بعد , فأصبح طلحة يحدث به الناس , فعجبوا لذلك , فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم , وحدثوه الحديث , فقال : من أي ذلك تعجبون , فقالوا : يا رسول الله هذا كان أشد الرجلين اجتهادا ثم استشهد , ودخل هذا الآخِر الجنةَ قبله , فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أليس قد مكث هذا بعده سنة ) قالوا : بلى , قال : ( وأدرك رمضان فصام وصلى كذا وكذا من سجدة في السنة ) قالوا : بلى , قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( فما بينهما أبعد مما بين السماء والأرض ) .


أتـى رمضان مزرعة العباد لتطهير القلوب من الفسـاد

فأد حـقوقه قـولا وفـعلا وزادك فـاتخـذه للمـعاد

فمن زرع الحبوب وما سقاها تأوه نادمـا يوم الحصـاد


وكان عليه الصلاة والسلام يبشر أصحابه بقدوم رمضان , حاثا لهم على الاجتهاد في العمل الصالح , فقد روى الإمام أحمد عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يبشر أصحابه : ( قد جاءكم شهر رمضان , شهر مبارك , افترض الله عليكم صيامه , يفتح فيه أبواب الجنة , ويغلق فيه أبواب الجحيم , وتغل فيه الشياطين , فيه ليلة خير من ألف شهر , من حُرِمَ خيرها فقد حُرِمْ ) . فعلينا أن نحسن استقبال هذا الوافد الكريم , قبل أن يودعنا ويرتحل عنا , ويكون حجة علينا يوم الدين , فالمحروم من حرم نفسه وقصر في طاعة ربه في هذا الشهر .

فنستقبله بالتوبة الصادقة من جميع الذنوب , والإقلاع عنها , وعدم العودة إليها , فهذا موسم التائبين , ومن لم يتب فيه فمتى يتوب , ونستقبله كذلك بالعزيمة على مضاعفة الجهد , والاستكثار من الطاعات , من برٍّ وإحسان وقراءة القرآن والصلاة والذكر والاستغفار , وغير ذلك من أنواع الخير , نستقبله بالدعاء أن يوفقنا الله لصيامه وقيامه على الوجه الذي يرضيه عنا قائلين : " اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام.


إذا رمضان أتى مقبلا فـأقبل فبالخيـر يُسْـَتقبَل

لعلك تخطئـه قابــلا وتأتي بعـذر فـلا يُقْبَـل


فيا أخي المسلم أحسن استقبال هذا الوافد , واحرص على استغلال أيامه ولياليه فيما يقربك من مولاك , وتعرض لنفحات ربك , ولا تكن من الذين يستقبلونه بتنوع المأكولات والمشروبات , وإضاعة الأوقات والصلوات , فسرعان ما تنقضي الأيام والساعات , وما هي إلا لحظات حتى يقال انتهى رمضان , بعد أن فاز فيه أقوام وخسر آخرون , نسأل أن يبلغنا رمضان وأن يوفقنا لصيامه وقيامه , وأن يجعلنا من المقبولين في هذا الشهر , إنه جواد كريم .



أصناف الناس فى رمضان


جعل الله سبحانه وتعالى شهر رمضان مضماراً لخلقه، يتسابقون فيه لطاعته، امتثالاً لقوله: {فاستبقوا الخيرات} (البقرة:148) .


فسبق قوم ففازوا، وتخلف أقوام فخابوا. وقد أخبر سبحانه عن ثلاثة مواقف لعباده في تلقي أوامره وشرعه، فقال سبحانه: {ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِإِذْنِ اللَّهِ} (فاطر:32) فأصناف الناس في تلقي شرعه سبحانه ثلاثة، منهم مقصر في حق خالقه، وبعضهم آخذ بظاهر العبادة دون حقيقتها، وثالث عالم وعامل بحقيقتها وحكمتها.

ومواقف الناس من صيام شهر رمضان ينطبق عليها ما تقرر سابقاً، وقد بينها الإمام الغزالي عندما اعتبر أن الناس من صوم رمضان على ثلاث درجات: صوم العامة، وصوم الخاصة، وصوم خصوص الخاصة.

أما صيام الصنف الأول - وهو صوم العامة - فهو كف البطن والفرج عن قضاء الشهوة فحسب، وليس وراء ذلك شيء. وقد أخبرنا صلى الله عليه وسلم عن هذا الصنف من الناس بقوله: ( رُبَّ صائم حظه من صيامه الجوع والعطش ) رواه أحمد.

وأما صوم الخاصة فهو كف الجوارح عن الآثام، كغض البصر عما حرم الله، وحفظ اللسان من الكذب والغيبة والنميمة، وكف السمع عن الإصغاء إلى الحرام، وكف باقي الجوارح عن ارتكاب الآثام، كالمشي إلى المعاصي، ونحو ذلك. وهذا الصنف ينطبق عليه قوله صلى الله عليه وسلم: ( إذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفُث ولا يَصْخَب، فإن سابَّه أحد أو قاتله أحد فَلْيَقُلْ إني صائم ) متفق عليه.
ثم إن من صفات هذا الصنف أنك تجد قلبه معلقاً بين الخوف والرجاء، مستحضراً قوله تعالى: {وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ} (المؤمنون:60) إذ ليس يدري أيُقبل صومه، فيكون من أصحاب اليمين المقربين، أم يرد فيكون من أصحاب الشمال المبعدين المحرومين.

أما صوم خواص الخاصة، فهو صوم القلب عن الأفعال الدنيئة، والأفكار الدنيوية، وكفه عما سوى الله سبحانه بالكلية، وقد وصف الغزالي صاحب هذه الرتبة بأنه مقبل بكامل الهمة على الله، منصرف عما سواه، متمثلاً – في كل ذلك - قوله تعالى: { قُلِ اللَّهُ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ} (الأنعام:91) وهذه رتبة الأنبياء والصديقين والمقربين من عباده المخلَصين.

فحقيق بالمسلم أن يربأ بنفسه عن صوم العوام - وهو صوم البطن والفرج - وأن يأخذ بنفسه إلى مراتب صوم الخواص، ليكون من المقربين عند رب العالمين، وَلِيَصْدِقَ عليه قوله تعالى: { أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ} (الأحقاف:16). اللهم اجعلنا من عبادك الصالين، ووفقنا لصالح العمل، والحمد لله رب العالمين



من آداب الصيام

الأدب عنوان فلاح المرء وسعادته في الدنيا والآخرة , وأكمل الأدب وأعظمه هو الأدب مع الله جل وعلا , ولذلك فإن كل عبادة في الإسلام لها آداب ينبغي على المسلم أن يلتزم بها , فالصلاة لها آداب , والحج له آداب , والصوم كذلك له آداب عظيمة لا يتم إلا بها , ولا يكمل إلا بتحقيقها .


وآداب الصيام منها ما هو واجب يلزم العبد أن يحافظ عليها ويلتزم بها , ومنها ما هو مستحب يزداد بها العبد أجرا ودرجة عند الله , فمن الآداب الواجبة أن يقوم الصائم بما أوجب الله عليه من العبادات القولية والفعلية , ومن أهمها الصلاة المفروضة , التي هي آكد أركان الإسلام بعد الشهادتين , فيجب على الصائم المحافظة عليها , والقيام بأركانها وشروطها , وأدائها مع جماعة المسلمين , وكل ذلك من التقوى التي شرع الصيام من أجلها .

ومن الآداب الواجبة أن يجتنب الصائم جميع ما حرم الله عليه من الأقوال والأفعال , فيحفظ لسانه عن الكذب والغيبة والنميمة والسب والشتم وفحش القول , ويحفظ بصره عن النظر إلى المحرمات , ويحفظ أذنه عن الاستماع للغناء وآلات اللهو , ويحفظ بطنه عن كل مكسب خبيث محرم , فليس من العقل والحكمة أن يتقرب العبد إلى ربه بترك المباحات من الطعام والشراب والجماع , وهولم يتقرب إليه بترك ما حُرِّم عليه في كل حال , من الكذب والظلم والعدوان , ومن ارتكب المحرمات ثم تقرب إلى الله تعالى بترك المباحات ,كان بمثابة من يضيع الفرائض ويتقرب بالنوافل , ولهذا قال صلى الله عليه وسلم كما في الصحيح : ( من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه ) , وأمر الصائم بحفظ لسانه عن اللغو وفحش القول والجهل على الناس حتى وإن تعرض للأذى من غيره , فقال صلى الله عليه وسلم : ( الصيام جنة , وإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب , فإن سابه أحد أو قاتله فليقل إني امرؤ صائم ... ) . رواه البخاري و مسلم .

إذا فحقيقة الصيام ليست هي مجرد الإمساك عن المفطرات الحسية فقط , فإن ذلك أهون ما في الأمر , كما قال بعضهم : " أهون الصيام ترك الشراب والطعام " , وقال عليه الصلاة والسلام : (رب صائم حظه من صيامه الجوع والعطش ) رواه الإمام أحمد وابن ماجه بسند صحيح . فلا بد مع الصيام الحسي من حفظ الجوارح واستعمالها في مرضاة الله , وصدق القائل :


إذا لم يكن في السمع مني تصاونٌ

وفي بصري غضٌّ وفي منطقي صَمتُ

فحظي إذاً من صوميَ الجوع والظما

فإن قلتُ إني صمت يومي فما صُمت



يقول جابر رضي الله عنه مبيناً حقيقة الصيام " إذا صمت فليصم سمعك وبصرك ولسانك عن الكذب والمآثم , ودع أذى الجار , وليكن عليك وقار وسكينة يوم صومك , ولا تجعل يوم صومك ويوم فطرك سواء " .

وأما الآداب المستحبة فمنها : السحور وهو الأكل من آخر الليل , وسمي بذلك لأنه يقع في وقت السَّحَر , وقد أمر به صلى الله عليه وسلم فقال : ( تسحروا فإن في السحور بركة ) .متفق عليه , وهو الفاصل بين صيامنا وصيام أهل الكتاب , والسنة تأخيره , ويتحقق السحور ولو بشربة من ماء .

ومن الآداب المستحبة تعجيل الفطر قال صلى الله عليه وسلم : ( لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر ) . متفق عليه , وينبغي للصائم أن يحرص على الدعاء عند فطره فإن للصائم عند فطره دعوة لا ترد , ويسن له أن يقول" ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله " كما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم ومن آداب الصيام المستحبة كثرة قراءة القرآن والذكر والدعاء والصدقة , والاستكثار من أنواع الخير والعمل الصالح .

هذه بعض آداب الصيام , فلتحرص أخي الصائم على التأدب بها , وأن تحفظ صومك من كل ما يجرحه أو ينقص أجره , نسأل الله أن يرزقنا حسن الأدب معه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://egyptianengineer.a7larab.net
MESHMESHA
عضو جديد
عضو جديد



المساهمات : 6
تاريخ التسجيل : 31/08/2008

رمضان شهر الغفران .... Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان شهر الغفران ....   رمضان شهر الغفران .... Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 02, 2008 7:43 am

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته:
شكرا اوى يابش مهندس على الكلام الحلو ده اللى احنا كلنا اكيد استفدنا منه وان شاء الله تفدنا اكتر بمواضيعك. study
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
soniorita
عضو فعال
soniorita


المساهمات : 56
تاريخ التسجيل : 04/09/2008
العمر : 30

رمضان شهر الغفران .... Empty
مُساهمةموضوع: رد: رمضان شهر الغفران ....   رمضان شهر الغفران .... Icon_minitimeالخميس سبتمبر 04, 2008 12:11 pm

شكرا جدا على الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Eng:A7meD M07sEn
عضو نشط
عضو نشط
Eng:A7meD M07sEn


المساهمات : 23
تاريخ التسجيل : 01/09/2008
العمر : 35

رمضان شهر الغفران .... Empty
مُساهمةموضوع: جزاك الله خيرا   رمضان شهر الغفران .... Icon_minitimeالجمعة سبتمبر 05, 2008 6:59 pm

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

جزاك الله خيرا ع الموضوع
كتير حلو والله
تسلم ايدك
والشعر اكثر من رااااااااااااااااائع والله

عنجد تكرم

تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
رمضان شهر الغفران ....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
high aims :: اسلاميات :: مواضيع عامة-
انتقل الى: